Bacaan Terpenting Bagi Pengamal Rotib Al Haddad
التوسل
اَلْفَاتِحَةُ اِلَى رُوْحِ حَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا رَسُوْلِ اللهِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ صَلَّى الله ُعَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاٰلِهِ وَاَصْحَابِهِ وَذُرِّيَّاتِهِ. اِنَّ الله َيُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاٰخِرَةِ وَيَجْعَلُنَا مِنْ حِزْبِهِمْ وَيَرْزُقُنَا مَحَبَّتَهُمْ وَيَتَوَفَّانَا عَلَى مِلَّتِهِمْ وَيَحْشُرُنَا فِى زُمْرَتِهِمْ. اَلْفَـاتِحَةَ …
اَلْفَاتِحَةُ اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا الْفَقِيْهِ الْمُقَدَّمِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِىٍّ بَاعَلَوِىٍّ وَاُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِيْنَ. اِنَّ الله َيَغْفِرُ لَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاٰخِرَةِ. الفَـاتِحَةَ …
ثُمَّ اِلَى سَيِّدِنَا الْحَبِيْبِ صَاحِبِ الرَّاتِبِ قُطْبِ اْلاِرْشَادِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَلَوِىّ الْحَدَّادِ وَاُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِيْنَ. اِنَّ الله َيَغْفِرُ لَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاٰخِرَةِ. الفَـاتِحَةَ …
ثُمَّ اِلَى أَرْوَاحِ اْلاَوْلِيَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَاْلاَئِمَّةِ الرَّاشِدِيْنَ، ثُمَّ اِلَى أَرْوَاحِ وَالِدِيْنَا وَمَشَايِخِنَا وَمُعَلِّمِيْنَا وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْنَا أَجْمَعِيْنَ، ثُمَّ اِلَى أَرْوَاحِ أَمْوَاتِ هٰذِهِ الْبَلْدَةِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ. اِنَّ الله َيَغْفِرُ لَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاٰخِرَةِ. الفَـاتِحَةَ …
اَلْفَاتِحَةُ بِنِيَّةِ الْقَبُوْلِ وَالْوُصُوْلِ وَحُصُوْلِ تَمَامِ كُلِّ سُوْلٍ وَمَأْمُوْلٍ وَصَلاَحِ الشَّانِ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاٰخِرَةِ دَافِعَةً لِكُلِّ شَرٍّ جَالِبَةً لِكُلِّ خَيْرٍ لَنَا وَلِوَالِدِيْنَا (وَِلأَوْلاَدِنَا) وَِلأَحْبَابِنَا وَمَشَايِخِنَا فِى الدِّيْنِ مَعَ اللُّطْفِ وَالْعَافِيَةِ وَعَلَى نِيَّةِ أَنَّ الله َيُنَوِّرُ قُلُوْبَنَا وَقَوَالِبَنَا مَعَ التُّقَى وَالْهُدَى وَالْعَفَافِ وَالْمَوْتِ عَلَى دِيْنِ اْلاِسْلاَمِ وَاْلاِيْمَانِ بِلاَ مِحْنَةٍ وَلاَ اِمْتِحَانٍ بِجَاهِ سَيِّدِ وَلَدِ عَدْنَانِ جَامِعَةً لِكُلِّ نِيَّةٍ صَالِحَةٍ وَزِيَادَةً وَمَحَبَّةً فِى شَرَفِ الْحَبِيْبِ مُحَمَّدٍ صَلَّى الله ُعَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى اَلِهِ وَأَصْحَابِهِ أَجْمَعِيْنَ. الفَـاتِحَةَ …
ثم يقرأ هذا الدعاء
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
اَلْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. حَمْدًا يُوَافِى نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ. يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِىْ لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَلِعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ. سُبْحَانَكَ لاَ نُحْصِىْ ثَنَاءً عَلَيْكَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ فَلَكَ الْحَمْدُ حَتَّى تَرْضٰى وَلَكَ الْحَمْدُ إِذَا رَضِيْتَ وَلَكَ الْحَمْدُ بَعْدَ الرِّضٰى. اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى اْلأَوَّلِيْنَ. وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنِا مُحَمَّدٍ فِى الَمَلإَِ اْلأَعْلَى اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ. وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَتَّى تَرِثَ اْلأَرْضَ وَمَنْ عَلَيْهَا وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِيْنَ. اللّهُمَّ اِنَّا نَسْتَحْفِظُكَ وَنَسْتَوْدِعُكَ أَدْيَانَنَا وَأَبْدَانَنَا وَأَنْفُسَنَا وَأَهْلَنَا وَأَوْلاَدَنَا وَأَمْوَالَنَا وَكُلَّ شَيْئٍ أَعْطَيْتَنَا. اللّهُمَّ اجْعَلْنَا وَاِيَّاهُمْ فِى كَنَفِكَ وَأَمَانِكَ وَجِوَارِكَ وَعِيَاذِكَ مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَرِيْدٍ وَجَبَّارٍ عَنِيْدٍ وَذِىْ عَيْنٍ وَذِىْ بَغْيٍ وَمِنْ شَرِّ ذِىْ شَرٍّ، إِنَكَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ. اللّهُمَّ اجْعَلْنَا وَاِيَّاهُمْ بِالْعَافِيَةِ وَالسَّلاَمَةِ. وَحَقِّقْنَا وَاِيَّاهُمْ بِالتَّقْوَى وَاْلإِسْتِقَامَةِ. وَأَعِذْنَا وَاِيَّاهُمْ مِنْ مُوْجِبَاتِ النَّدَامَةِ فِى الْحَالِ وَالْمآلٍ، إِنَّكَ سَمِيْعُ الدُّعَاءِ. اللّهُمَّ اغْفِرْ لَنَا وَلِوَالِدِيْنَا وَِلأَوْلاَدِنَا وَلِمَشَايِخِنَا فِى الدِّيْنِ وَلِمُعَلِّمِيْنَا وَأَصْحَابِنَا وَمَنْ أَحَبَّنَا فِيْكَ وَلِجَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ. وَصَلِّ اللّهُمَّ بِجَمَالِكَ وَجَلاَلِكَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ. اللّهُمَّ ارْزُقْنَا كَمَالَ الْمُتَابَعَةِ لَهُ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ. بِفَضْلِ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ.
اللّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ رِضَاكَ وَالْجَنَّةَ وَنَعُوْذُ بِكَ مِنْ سَخَطِكَ وَالنَّارِ (3×)
يَا عَالِمَ السِّرِّ مِنَّا لاَ تَهْتِكِ السِّتْرَ عَنَّا وَعَافِنَا وَاعْفُ عَنَّا وَكُنْ لَنَا حَيْثُ كُنَّا (3×)
يَا الله ُبِهَا يَا الله ُبِهَا يَا الله ُبِحُسْنِ الْخَاتِمَةِ (3×)
يَا لَطِيْفًا لَمْ يَزَلْ اُلْطُفْ بِنَا فِيْمَا نَزَلَ إِنَّكَ لَطِيْفٌ لَمْ تَزَلْ اُلْطُفْ بِنَا وَالْمُسْلِمِيْنَ (3×)
اَلْفَاتِحَةُ اِلَى رُوْحِ حَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا رَسُوْلِ اللهِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ صَلَّى الله ُعَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاٰلِهِ وَاَصْحَابِهِ وَذُرِّيَّاتِهِ. اِنَّ الله َيُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاٰخِرَةِ وَيَجْعَلُنَا مِنْ حِزْبِهِمْ وَيَرْزُقُنَا مَحَبَّتَهُمْ وَيَتَوَفَّانَا عَلَى مِلَّتِهِمْ وَيَحْشُرُنَا فِى زُمْرَتِهِمْ. اَلْفَـاتِحَةَ …
اَلْفَاتِحَةُ اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا الْفَقِيْهِ الْمُقَدَّمِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِىٍّ بَاعَلَوِىٍّ وَاُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِيْنَ. اِنَّ الله َيَغْفِرُ لَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحَاتِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاٰخِرَةِ. الفَـاتِحَةَ …
ثُمَّ اِلَى سَيِّدِنَا الْحَبِيْبِ صَاحِبِ الرَّاتِبِ قُطْبِ اْلاِرْشَادِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَلَوِىّ الْحَدَّادِ وَاُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْهِمْ أَجْمَعِيْنَ. اِنَّ الله َيَغْفِرُ لَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاٰخِرَةِ. الفَـاتِحَةَ …
ثُمَّ اِلَى أَرْوَاحِ اْلاَوْلِيَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَاْلاَئِمَّةِ الرَّاشِدِيْنَ، ثُمَّ اِلَى أَرْوَاحِ وَالِدِيْنَا وَمَشَايِخِنَا وَمُعَلِّمِيْنَا وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْنَا أَجْمَعِيْنَ، ثُمَّ اِلَى أَرْوَاحِ أَمْوَاتِ هٰذِهِ الْبَلْدَةِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ. اِنَّ الله َيَغْفِرُ لَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُعْلِيْ دَرَجَاتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيَنْفَعُنَا بِأَسْرَارِهِمْ وَأَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاٰخِرَةِ. الفَـاتِحَةَ …
اَلْفَاتِحَةُ بِنِيَّةِ الْقَبُوْلِ وَالْوُصُوْلِ وَحُصُوْلِ تَمَامِ كُلِّ سُوْلٍ وَمَأْمُوْلٍ وَصَلاَحِ الشَّانِ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاٰخِرَةِ دَافِعَةً لِكُلِّ شَرٍّ جَالِبَةً لِكُلِّ خَيْرٍ لَنَا وَلِوَالِدِيْنَا (وَِلأَوْلاَدِنَا) وَِلأَحْبَابِنَا وَمَشَايِخِنَا فِى الدِّيْنِ مَعَ اللُّطْفِ وَالْعَافِيَةِ وَعَلَى نِيَّةِ أَنَّ الله َيُنَوِّرُ قُلُوْبَنَا وَقَوَالِبَنَا مَعَ التُّقَى وَالْهُدَى وَالْعَفَافِ وَالْمَوْتِ عَلَى دِيْنِ اْلاِسْلاَمِ وَاْلاِيْمَانِ بِلاَ مِحْنَةٍ وَلاَ اِمْتِحَانٍ بِجَاهِ سَيِّدِ وَلَدِ عَدْنَانِ جَامِعَةً لِكُلِّ نِيَّةٍ صَالِحَةٍ وَزِيَادَةً وَمَحَبَّةً فِى شَرَفِ الْحَبِيْبِ مُحَمَّدٍ صَلَّى الله ُعَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى اَلِهِ وَأَصْحَابِهِ أَجْمَعِيْنَ. الفَـاتِحَةَ …
ثم يقرأ هذا الدعاء
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
اَلْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. حَمْدًا يُوَافِى نِعَمَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ. يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِىْ لِجَلاَلِ وَجْهِكَ وَلِعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ. سُبْحَانَكَ لاَ نُحْصِىْ ثَنَاءً عَلَيْكَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ فَلَكَ الْحَمْدُ حَتَّى تَرْضٰى وَلَكَ الْحَمْدُ إِذَا رَضِيْتَ وَلَكَ الْحَمْدُ بَعْدَ الرِّضٰى. اَللّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ فِى اْلأَوَّلِيْنَ. وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنِا مُحَمَّدٍ فِى الَمَلإَِ اْلأَعْلَى اِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ. وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ حَتَّى تَرِثَ اْلأَرْضَ وَمَنْ عَلَيْهَا وَأَنْتَ خَيْرُ الْوَارِثِيْنَ. اللّهُمَّ اِنَّا نَسْتَحْفِظُكَ وَنَسْتَوْدِعُكَ أَدْيَانَنَا وَأَبْدَانَنَا وَأَنْفُسَنَا وَأَهْلَنَا وَأَوْلاَدَنَا وَأَمْوَالَنَا وَكُلَّ شَيْئٍ أَعْطَيْتَنَا. اللّهُمَّ اجْعَلْنَا وَاِيَّاهُمْ فِى كَنَفِكَ وَأَمَانِكَ وَجِوَارِكَ وَعِيَاذِكَ مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَرِيْدٍ وَجَبَّارٍ عَنِيْدٍ وَذِىْ عَيْنٍ وَذِىْ بَغْيٍ وَمِنْ شَرِّ ذِىْ شَرٍّ، إِنَكَ عَلَى كُلِّ شَيْئٍ قَدِيْرٌ. اللّهُمَّ اجْعَلْنَا وَاِيَّاهُمْ بِالْعَافِيَةِ وَالسَّلاَمَةِ. وَحَقِّقْنَا وَاِيَّاهُمْ بِالتَّقْوَى وَاْلإِسْتِقَامَةِ. وَأَعِذْنَا وَاِيَّاهُمْ مِنْ مُوْجِبَاتِ النَّدَامَةِ فِى الْحَالِ وَالْمآلٍ، إِنَّكَ سَمِيْعُ الدُّعَاءِ. اللّهُمَّ اغْفِرْ لَنَا وَلِوَالِدِيْنَا وَِلأَوْلاَدِنَا وَلِمَشَايِخِنَا فِى الدِّيْنِ وَلِمُعَلِّمِيْنَا وَأَصْحَابِنَا وَمَنْ أَحَبَّنَا فِيْكَ وَلِجَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ. وَصَلِّ اللّهُمَّ بِجَمَالِكَ وَجَلاَلِكَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعِيْنَ. اللّهُمَّ ارْزُقْنَا كَمَالَ الْمُتَابَعَةِ لَهُ ظَاهِرًا وَبَاطِنًا يَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ. بِفَضْلِ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ وَسَلاَمٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ وَالْحَمْدُ ِللهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ.
اللّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ رِضَاكَ وَالْجَنَّةَ وَنَعُوْذُ بِكَ مِنْ سَخَطِكَ وَالنَّارِ (3×)
يَا عَالِمَ السِّرِّ مِنَّا لاَ تَهْتِكِ السِّتْرَ عَنَّا وَعَافِنَا وَاعْفُ عَنَّا وَكُنْ لَنَا حَيْثُ كُنَّا (3×)
يَا الله ُبِهَا يَا الله ُبِهَا يَا الله ُبِحُسْنِ الْخَاتِمَةِ (3×)
يَا لَطِيْفًا لَمْ يَزَلْ اُلْطُفْ بِنَا فِيْمَا نَزَلَ إِنَّكَ لَطِيْفٌ لَمْ تَزَلْ اُلْطُفْ بِنَا وَالْمُسْلِمِيْنَ (3×)
0 response to "Bacaan Terpenting Bagi Pengamal Rotib Al Haddad"
Post a Comment