Bacaan Tahlil Versi NU Lengkap

إلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ الْمُصْطَفَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَ عَلَى اَلِهِ وَصَحْبِهِ أجمعين …اَلْفَاتِحَة
ثُمَّ إِلَى حَضْرَةِ اِخْوَانِهِ مِنَ الْأَنْبِيَاءِوَالْمُرْسَلِيْنَ وَالْأَوْلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَالْعُلَمَاءِ وَالْمُصَنِّفِيْنَ وَجَمِيْعِ الْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ خُصُوْصًا سَيِّدَنَا الشَيْخَ عَبْدَ الْقادِرِ الجَيْلَانِي رَضِيَ اللهُ عَنْهُ …اَلْفَاتِحَه
ثُمَّ إِلَى جَمِيْعِ أَهْلِ الْقُبُوْرِ مِنَ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ مِنْ مَشَارِقِ الْاَرْضِ إِلَى مَغَارِبِهَا بَرِّهَا وَبَحْرِهَا وَإلَى جَمِيْعِ أُمَّةِ نَبِيٌِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خُصُوْصًا أَبَاءَنَا وَأَمَّهَاتِنَا وَأَجْدَادَنَا وَجَدَّاتِنَا وَمَشَايِخَنَا وَمَشَايِخَ مَشَايِخِنَا وَلِمَنِ اجْتَمَعْنَا هَهُنَا بِسَبَبِهِ وَخُصُوْصًا إِلَى مَنْ فَتَحَ هَذِهِ الْقَرْيَةَ وَهَذِهِ الْمُؤَسَّسَةَ وَأَعْوَانَهُ وَمَنْ أقَامَهَا رُؤَسَأَهُمْ وَرُعَيَأَهُمْ لَهُمُ الْفَاتِحَةُ

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. قُلْ هُوَ اللهُ اَحَدٌ. اَللهُ الصَّمَدُ. لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْ. وَلَمْ يَكٌنْ لَهُ كُفُوًا اَحَدٌ ٣
لاَ اِلَهَ اِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. قُلْ اَعُوْذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ. مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ. وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ اِذَا وَقَبَ. وَمِنْ شَرِّ النَّفَاثاتِ فِى الْعُقَدِ. وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ اِذَا حَسَدَ ١
لاَ اِلَهَ اِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. قُلْ اَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ. مَلِكِ النَّاسِ. اِلَهِ النَّاسِ. مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ. الَّذِى يُوَسْوِسُ فِى صُدُوْرِ النَّاسِ. مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ ١
لاَ اِلَهَ اِلاَّ اللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ
اَعُوْذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ. بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. اَلْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ. اَلرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. مَالِكِ يَوْمِ الدِّيْنِ. اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَعِيْنُ. اِهْدِنَا الصِّرَاطَ الَّمُسْتَقِيْمَ. صِرَاطَ الَّذِيْنَ اَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوْبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّيْنَ. اَمِينْ ١
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ. المّ. ذَلِكَ الكِتابُ لاَرَيْبَ فِيْهِ هُدَى لِلْمُتَّقِيْنَ. الَّذِيْنَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيْمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ. وَالَّذِيْنَ يُؤْمِنُونَ بِمَا اُنْزِلَ اِلَيْكَ وَمَا اُنْزِلَ مِن قَبْلِكَ وَبِالْاَخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ. اُولَئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ، وَاُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ وَاِلَهُكُمْ اِلَهٌ وَّاحِدٌ لاَ اِلَهَ اِلاَّ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ اَللهُ لاَ اِلَهَ اِلاَّ هُوَ الْحَىُّ الْقَيُّومُ، لاَ تَاْ خُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ، لَّهُ مَا فِى السَّمَوَاتِ وَمَا فِى الْاَرْضِ، مَنْ ذَا الَّذِى يَشْفَعُ عِنْدَهُ اِلاَّ بِاِذْنِهِ، يَعْلَمُ مَا بَينَ اَيْدِيْهِمِ وَمَا خَلْفَهُمْ، وَلاَ يُحْيِطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ اِلاَّ بِمَا شَاءَ، وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ وَالْاَرْضَ، وَلاَ يَئُودُهُ حِفْظُهُمُا، وَهُوَ الْعَلِىُّ الْعَظِيْمُ
لِلَّهِ مَا فِى السَّمَوَاتِ وَمَا فِى الْاَرْضِ. وَاِنْ تُبْدُوْا مَا فِى اَنْفُسِكُمْ اَوْ تَخْفُوْهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللهُ. فَيَغْفِرُ لَمِنْ يَّشَاءُ وَيُعْذِّبُ مَنْ يَّشَاءُ. وَاللهُ عَلَى كُلِّ شَىْءٍ قَدِيْرٌ. اٰمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَا اُنْزِلَ اِلَيْهِ مِنْ رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُوْنَ. كُلٌّ اٰمَنَ بِاللهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ. لَانًفَرِّقُ بَيْنَ اَحَدٍ مِّنْ رُّسُلِهِ. وَقَالُوْا سَمِعْنَا وَاَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَاِلَيْكَ الْمَصِيْرُ. لَا يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا اِلَّا وُسْعَهَا. لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ. رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا اِنْ نَسِيْنَا اَوْ اَخْطَاْنَا. رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا اِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا. رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ.
وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا ٥x
اَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ
ارْحَمْنَا، يَا اَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ ٥x
أللّٰهُمَ اصْرِفْ عَنَّا السُّوْءَ بِمَا شِئْتَ وَكَيْفَ شِئْتَ إِنَّكَ عَلٰى مَاتَشَاءُ قَدِيْر ٣x
حَسْبُنَا اللهُ وَنِعْمَ الْوَكِيْلُ. نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيْرُ, غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَاِلَيْكَ الْمَصِيْرُ, وَلَاحَوْلَ وَلَا قُوَّةَ اِلَّا بِاللهِ العَلِيِّ الْعَظِيْمِ
اَسْتَغْفِرُاللهَ الْعَظِيْمَ ٥x
الَّذِيْ لَا اِلَهَ اِلَّا هُوَ الحَيُّ القَيُّوْمُ وَأَتُوْبُ إِلَيْهِ، اَفْضَلُ الذِّكْرِ فَاعْلَمْ اَنَّهُ
لَااِلَهَ اِلَّا اللهُ، حَيٌّ مَوْجُوْدٌ
لَااِلَهَ اِلَّا اللهُ، حَيٌّ مَعْبُوْدٌ
لَااِلَهَ اِلَّا اللهُ، حَىٌّ بَاقٍ لَا يَمُوْتُ
لَااِلَهَ اِلَّا اللهُ ٣٣x
لَا اِلَهَ اِلَّا اللهُ لَا اِلَهَ اِلَّا اللهُ
لَا اِلَهَ اِلَّا اللّٰهُ مُحَمًَدٌ رَسُوْلِ اللّٰه
لا إله إلا اللّٰهُ مُحَمًَدٌ نَبِيُّ اللّٰه
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ يَارَبِّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ
صَلَّى اللّٰهُ عَلَى مُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
سُبْحَانَ اللّٰهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحَانَ اللّٰهِ الْعَظِيْم ٣x
سُبْحَانَ اللّٰهِ عَدَدَ مَاخَلَقَ اللّٰهُ ٣x
يَاأللّٰهُ بِهَا يَاأللّٰهُ بِهَا يَاأللّٰهُ بِحُسْنِ الْخَاتِمَةِ ٥x
أَللَّهُمَّ صَلِّ عَلٰى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى أٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ
أَللَّهُمَّ صَلِّ عَلٰى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى أٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّم
أَللَّهُمَّ صَلِّ عَلٰى حَبِيْبِكَ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلٰى أٰلِهِ وَصَحْبِهِ وَبَارِكْ وَسَلِّم أجْمَعِيْنَ

دعاء
الْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ حَمْدًا يُّوَافِى نِعَامَهُ وَيُكَافِئُ مَزِيْدَهُ، يَا رَبَّنَا لَكَ الْحَمْدُ كَمَا يَنْبَغِيْ لِجَلَالِ وَجْهِكَ وَعَظِيْمِ سُلْطَانِكَ أللَّهُمَّ صَلِّ علَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى اَلِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ أللَّهُمَّ اجْعَلْ وَاَوْصِلْ وَتَقَبَّلْ ثَوَاَبَ مَا قَرَأْنَاهُ مِنْ الْقُرْاَنِ الْعَظِيْمِ وَمَا هَلَلْنَا وَمَا سَبَّحْنَا وَمَا اسْتَغْفَرْنَا وَمَاصَلَّيْنَا عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هَدِيَّةً وَاصِلَةً وَرَحْمَةً نَازِلَةً وَبَرَكَةً شَامِلَةً اِلَى حَضْرَةِ حَبِيْبِنَا وَشَفِيْعِنَا وَقُرَّةِ اَعْيُنِنَا سَيِّدِنَا وَمَوْلَانَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاِلَى حَضَرَاتِ جَمِيْعِ إِخْوَانِهِ مِنَ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَالْأَوْلِيَاءِ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِيْنَ وَالصَّحَابَةِ وَالتَّابِعِيْنَ وَالْعُلَمَاءِ الْعَامِلِيْنَ وَالْمُصَنِّفِيْنَ وَجَمِيْعِ وَالْمَلَائِكَةِ الْمُقَرَّبِيْنَ خُصُوْصًا أَبَاءَنَا وَأَمَّهَاتِنَا وَأَجْدَادَنَا وَجَدَّاتِنَا وَمَشَايِخَنَا وَمَشَايِخَ مَشَايِخِنَا وَلِمَنِ اجْتَمَعْنَا هَهُنَا بِسَبَبِهِ أللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُمْ وَارْحَمْهُمْ وَعَافِهِمْ وَاعْفُ عَنْهُمْ. وَاَنْزِلِ الرَّحْمَةَ وَالْمَغْفِرَةَ عَلَيْهِمْ وَاجْعَلْهُمْ مِنْ أَهْلِ لَاالَهَ اِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَّسُوْلُ اللهِ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوْبَنَا وَلِوَالِدَيْنَا وَارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَنَا صَغِيرًا وَلِجَمِيْعِ الْمُسْلِمِيْنَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنِيْنَ وَالْمُؤْمِنَاتِ الأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالأَمْوَاتِ، رَبَّنَا آتِنَا فِى الدُّنْيَا حَسَنَةً، وَفِى الْآخِرَةِ حَسَنَةً، وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ، سًبْحَانَ رَبَّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُوْنَ، وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلِيْنَ، وَالْحَمْدُ لِلهِ رَبِّ الْعَلَمِيْنَ. اَلْفَاتِحَةْ
Wong Gunong Pendaki doyan ngopi :)
TERIMA KASIH KUNJUNGANNYA

Semoga atikel berjudul Bacaan Tahlil Versi NU Lengkap ini bermanfaat. Jika ingin mengambil sebagian atau keseluruhan isi artikel, silahkan menyertakan dofollow link ke >>
Buka Komentar

0 response to "Bacaan Tahlil Versi NU Lengkap "

Post a Comment

Iklan Atas Artikel

Iklan Tengah Artikel 1

Iklan Tengah Artikel 2

Iklan Bawah Artikel