Mursyid Tarekat An-Naqsyabandiyah Al-Mudzhariyah

1.إِلَهَنَانَسْأَلُكَ أَللّهْ أَللّهْ أَللّهْ – بِجَاهِ النَّبِي مُحَمَّدْ هُوَرَسُوْلُ اللّهْ

2.حِكْمَةً ثُمَّ عِلْماً وَحِلْماً وَيَقِيْناً – وَإسْلاَماً وَارْضَناَبِالْمَعْرِفَةْأَمَداً

3.وَ بِجَاهِ سَيِّدِنَاجِبْرِيلْ عَلَيْهِ السَّلاَمْ – مِنَ اللّهْ فَيَّضَ بِهَاعَلَى خَيْرِالأَنَامْ

4.وَ بِجَاهِ سَيِّدِنَاأَبِى بَكْرِنِ الصِّدِيقْ – وَسَلْمَانْ أَلْفَارِسِيْ وَارْضَهُمَايَاخَالِقْ

5.وَ بِجَاهِ سَيِّدِنَاقَاسِمْ وَلَدِالصِّدِيقْ – رَبِّ ارْضَ عَنْهُ وَالْإِمَامِ جَعْفَرِالصَّادِقْ

6.وَ بِجَاهِ الشَّيْخِ أَبِى يَزِيدْأَلْبُسْطَامِيْ - وَ بِجَاهِ السَّيِّدْ أَبِى حَسَنْ أَلْحُرْقَانِيْ

7.وَ بِجَاهِ الْإِمَامْ أَبِى قَاسِمْ أَلْجُرْجَانِيْ - فَارْضَ عَنْهُمْ وَافْتَحْ لَنَابِهِمْ يَاإِلَهِيْ

8.وَ بِجَاهِ السَّيِّدْ أَبِى عَلِى أَلْفَارْمَذِيْ - وَ بِجَاهِ السَّيِّدْ أَبِى يَعْقُوبْ أَلْهَمْدَانِيْ

9.وَ بِسَيِّدِنَاعَبْدِالْخَالِقْ أَلْغَجْدَوَنِيْ - وَ بِجَاهِ سَيِّدِنَاعَارِفْ أَلرِّيُوْكَارِيْ

10.وَ بِسَيِّدِنَا مَحْمُوْدِالْأِنْجِيْرِيْ فَغْنَوِيْ - وَ بِجَاهِ سَيِّدِنَاعَلِيِّ الرَّمِيْتَامِيْ

11.وَ بِجَاهِ سَيِّدِنَالْإِمَامْ بَابَاالسَّمَاسِيْ - وَ بِجَاهِ سَيِّدِنَالْإِمَامْ أَمِيرْكُلاَلِ

12.وَارْضَ عَنْهُمْ يَاأَحَدْ ثُمَّ ارْحَمْهُمْ يَارَحْمَنْ – بِجَاهِهِمْ هَبْ لَنَامَحَبَّةًوَعِرْفًا

13.وَ بِجَاهِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ بَهَاءِالدِّينْ – أَلنَّقْشَبَنْدِيْ بَارِكْ بِهِ رَبِّ كُلَّ حِينْ

14.وَ بِسَيِّدِنَا عَلاَءِالدِّيْنِ أَلْعَطَّارِيْ - وَ بِجَاهِ سَيِّدِنَالْإِمَامْ يَعْقُوبْ أَلْجُرْخَيْ

15.وَ بِسَيِّدِنَاعُبَيْدِاللَّهِ أَلْأَحْرَارِيْ - وَ بِجَاهِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ أَلزَّاهِدِيْ

16.وَ بِجَاهِ سَيِّدِنَالْإِمَامْ دَرْوِيسْ مُحَمَّدْ – رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ بِهِمْ شَوْقُ اللَّهْ تَزَادْ

17.وَ بِسَيِّدِنَالْإِمَامِ مُحَمَّدْخَوْجَكِيْ - وَ بِسَيِّدِنَا مُحَمَّدْ أَلْبَاقِى بِاللَّهِ

18.وَ بِسَيِّدِنَاأَحْمَدَ الفَارُوْقِ السَّهْرَنْدِيْ - وَ بِسَيِّدِنَا مُحَمَّدْ معْصُومْ أَلْأَحْمَدِيْ

19.وَ بِجَاهِ الشَّيْخِ نُورْ مُحَمَّدْ أَلْبَدْوَانِيْ- وَ بِجَاهِ مُحَمَّدْسَيْفِ الدِّينْ أَلْأَحْمَدِيْ

20.وَ بِجَاهِ السَّيِّدْحَبِيْبِ اللَّهِ الْمَرَزْجَانْ - فَارْضَ عَنْهُمْ وَزِدْنَابِهِمْ ذَوْقًايَامَنَّانْ

21.وَ بِجَاهِ سَيِّدِنَاعَبْدِاللَّهِ الدَهْلَوِيْ - وَ بِسَيِّدِنَاأَبِى سَعِيْدِ أَلْأَحْمَدِيْ

22.وَ بِسَيِّدِنَاأَحْمَدْ سَعِيْدِ أَلْأَحْمَدِيْ - وَ بِسَيِّدِنَا مُحَمَّدْمُظْهَرِالْأَحْمَدِيْ

23.وَ بِسَيِّدِنَاعَبْدِالْحَمِيْدِ أَلشَّرْوَانِيْ - وَ بِسَيِّدِنَا مُحَمَّدْصَالِحْ أَلزَّوَاوِيْ

24.قَدَّسَ اللَّهُ سِرَّهُمْ وَرَضِيَ عَنْهُمْ – فَاحْشُرْنَايَاإِلَهَنَابِهِمْ زُمْرَتَهُمْ

25.وَ بِجَاهِ سَيِّدِنَا الشَّيْخِ عَبْدِالْعَظِيْمِ - وَ بِجَاهِ سَيِّدِنَا الشَّيْخِ حَسَنْ بَسُوْنِيْ

26.وَ بِسَيِّدِنَا مُحَمَّدْصَالِحْ أَلْمَدُوْرِيْ - وَ بِسَيِّدِنَازَيْنِ الْعَابِدِينْ أَلْمَدُوْرِيْ

27.وَ بِجَاهِ سَيِّدِنَا الشَّيْخْ مُحَمَّدْجَزُوْلِى - وَ بِجَاهِ سَيِّدِنَا الشَّيْخِ أَحْمَدْشَبْرَوِيْ

28.وَبِالشَّيْخِ أَحْمَدْسِرَاجِ الدِّينْ أَلْمُظْهَرِيْ - وَ بِجَاهِ سَيِّدِنَا شَيْخِنَافَتْحِ الْبَارِيْ

29.وَ بِجَاهِ سَيِّدِنَاشَمْسِ الدِّينْ أَلْمَدُوْرِيْ – وَ بِسَيِّدِنَا الشَّيْخ عَلِى وَفَا أَلْمَدُوْرِيْ

30.وَ بِجَاهِ مُرْشِدِنَاسَيِّدِنَالَطِيْفِيْ – أُلْطُفْ بِنَا يَاشَافِى وَاسْتَجِبْنَا يَاكَافِى

31.وَارْضَ عَنْهُمْ يَارَحِيمْ وَارْفَعْ لَهُمْ يَاكَرِيمْ – وَاسْتَقِمْنَايَاأللَّهْ عَلَى طَرِيْقَتِهِمْ

32.وَ بِالسَيِّدْدَوْسَدْ مُحَمَّدْ قَنْدَهَرِيْ – وَ بِسَيِّدِنَا مُحَمَّدْعُثْمَانْ أَلدَّمَانِيْ

33.وَ بِجَاهِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ سِرَاجِ الدِّينْ – وَارْضَ عَنْهُمْ زِدْنَاحَظًّاوَافِرًايَامُؤْمِنْ

34.وَبِسَيِّدِنَاعَبْدِالْغَفُوْرِأَلْعَبَّاسِيْ – وَ بِالسَيِّدْ مُحَمَّدْبِنْ عَلْوِى أَلْمَلِكِيْ

35.وَبِجَاهِ سَيِّدِنَالَطِيْفِيْ ابْنِ بَيْضَاوِيْ - وَ بِجَاهِ سَيِّدِنَازِاهِدِبْنِ لَطِيْفِيْ

36.وَارْضَ عَنْهُمْ بِعِزٍّيَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِينْ – فَارْحَمْنَابِاتِّبَاعٍ بِهِمْ وَمَحَبَّةٍ

37.إِلَهِيْ أَنْزِلْ فَيْضًاعَلَى لَطَائِفِنَا – بِوَاسِطَةِ السَّادَةِ وَمَشَائِخِنَا

38.وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى شَافِعِ الْمُدْنِبِينْ – مُحَمَّدٍوَأَلٍ وَصَحْبٍ وَالتَّابِعِينْ

39.نَظَمَهَاعَبْدُالْمَلِكْ طَالِبًارَبَّهُ – بِجَاهِهِمْ تَيْسِيْرًا فِى الدُّنْيَاوَأُخْرَاهُ

40.وَلِأُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ غُفْرَانًا – وَأَهْلِهِ رَحْمَةً وَمَنْ قَرَأَ عَفْوًا


Wong Gunong Pendaki doyan ngopi :)
TERIMA KASIH KUNJUNGANNYA

Semoga atikel berjudul Mursyid Tarekat An-Naqsyabandiyah Al-Mudzhariyah ini bermanfaat. Jika ingin mengambil sebagian atau keseluruhan isi artikel, silahkan menyertakan dofollow link ke >>
Buka Komentar

0 response to "Mursyid Tarekat An-Naqsyabandiyah Al-Mudzhariyah "

Post a Comment

Iklan Atas Artikel

Iklan Tengah Artikel 1

Iklan Tengah Artikel 2

Iklan Bawah Artikel