Untaian Nama-nama Guru Mursyid Ala Wong Gunong

إِلَهَنَانَسْأَلُكَ أَللّهْ أَللّهْ أَللّهْ – بِجَاهِ النَّبِي مُحَمَّدْ هُوَرَسُوْلُ اللّهْ
حِكْمَةً ثُمَّ عِلْماً وَحِلْماً وَيَقِيْناً – وَإسْلاَماً وَارْضَناَبِالْمَعْرِفَةْأَمَداً
وَ بِجَاهِ سَيِّدِنَاجِبْرِيلْ عَلَيْهِ السَّلاَمْ – مِنَ اللّهْ فَيَّضَ بِهَاعَلَى خَيْرِالأَنَامْ
وَ بِجَاهِ سَيِّدِنَاأَبِى بَكْرِنِ الصِّدِيقْ – وَسَلْمَانْ أَلْفَارِسِيْ وَارْضَهُمَايَاخَالِقْ
وَ بِجَاهِ سَيِّدِنَاقَاسِمْ وَلَدِالصِّدِيقْ – رَبِّ ارْضَ عَنْهُ وَالْإِمَامِ جَعْفَرِالصَّادِقْ
وَ بِجَاهِ الشَّيْخِ أَبِى يَزِيدْأَلْبُسْطَامِيْ - وَ بِجَاهِ سَيِّدْأَبِى حَسَنْ أَلْحُرْقَانِيْ
وَ بِجَاهِ الْإِمَامْ أَبِى قَاسِمْ أَلْجُرْجَانِيْ - فَارْضَ عَنْهُمْ وَافْتَحْ لَنَابِهِمْ يَاإِلَهِيْ
وَ بِجَاهِ السَّيِّدْ أَبِى عَلِى أَلْفَارْمَذِيْ - وَ بِجَاهِ سَيِّدْأَبِى يَعْقُوبْ أَلْهَمْدَانِيْ
وَ بِسَيِّدِنَاعَبْدِالْخَالِقْ أَلْغَجْدَوَنِيْ - وَ بِجَاهِ سَيِّدِنَاعَارِفْ أَلرِّيُوْكَارِيْ
وَ بِسَيِّدِنَا مَحْمُوْدِالْأِنْجِيْرِيْ فَغْنَوِيْ - وَ بِجَاهِ سَيِّدِنَاعَلِيِّ الرَّمِيْتَامِيْ
وَ بِجَاهِ سَيِّدِنَالْإِمَامْ بَابَاالسَّمَاسِيْ - وَ بِجَاهِ سَيِّدِنَالْإِمَامْ أَمِيرْكُلاَلِ
وَارْضَ عَنْهُمْ يَاأَحَدْ ثُمَّ ارْحَمْهُمْ يَارَحْمَنْ – بِجَاهِهِمْ هَبْ لَنَامَحَبَّةًوَعِرْفًا
وَ بِجَاهِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ بَهَاءِالدِّينْ – أَلنَّقْشَبَنْدِيْ بَارِكْ بِهِ رَبِّ كُلَّ حِينْ
وَ بِسَيِّدِنَا عَلاَءِالدِّيْنِ أَلْعَطَّارِيْ - وَ بِجَاهِ سَيِّدِنَالْإِمَامْ يَعْقُوبْ أَلْجُرْخَيْ
وَ بِسَيِّدِنَاعُبَيْدِاللَّهِ أَلْأَحْرَارِيْ - وَ بِجَاهِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ أَلزَّاهِدِيْ
وَ بِجَاهِ سَيِّدِنَالْإِمَامْ دَرْوِيسْ مُحَمَّدْ – رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ بِهِمْ شَوْقُ اللَّهْ تَزَادْ
وَ بِسَيِّدِنَالْإِمَامِ مُحَمَّدْخَوْجَكِيْ - وَ بِسَيِّدِنَا مُحَمَّدْ أَلْبَاقِى بِاللَّهِ
وَ بِسَيِّدِنَاأَحْمَدَ الفَارُوْقِ السَّهْرَنْدِيْ - وَ بِسَيِّدِنَا مُحَمَّدْ معْصُومْ أَلْأَحْمَدِيْ
وَ بِجَاهِ الشَّيْخِ نُورْ مُحَمَّدْ أَلْبَدْوَانِيْ- وَ بِجَاهِ مُحَمَّدْسَيْفِ الدِّينْ أَلْأَحْمَدِيْ
وَ بِجَاهِ السَّيِّدْحَبِيْبِ اللَّهِ الْمَرَزْجَانْ - فَارْضَ عَنْهُمْ وَزِدْنَابِهِمْ ذَوْقًايَامَنَّانْ
وَ بِجَاهِ سَيِّدِنَاعَبْدِاللَّهِ الدَهْلَوِيْ - وَ بِسَيِّدِنَاأَبِى سَعِيْدِ أَلْأَحْمَدِيْ
وَ بِسَيِّدِنَاأَحْمَدْ سَعِيْدِ أَلْأَحْمَدِيْ - وَ بِسَيِّدِنَا مُحَمَّدْمُظْهَرِالْأَحْمَدِيْ
وَ بِسَيِّدِنَاعَبْدِالْحَمِيْدِ أَلشَّرْوَانِيْ - وَ بِسَيِّدِنَا مُحَمَّدْصَالِحْ أَلزَّوَاوِيْ
قَدَّسَ اللَّهُ سِرَّهُمْ وَرَضِيَ عَنْهُمْ – فَاحْشُرْنَايَاإِلَهَنَابِهِمْ زُمْرَتَهُمْ
وَ بِجَاهِ سَيِّدِنَا الشَّيْخِ عَبْدِالْعَظِيْمِ - وَ بِجَاهِ سَيِّدِنَا الشَّيْخِ حَسَنْ بَسُوْنِيْ
وَ بِسَيِّدِنَا مُحَمَّدْصَالِحْ أَلْمَدُوْرِيْ - وَ بِسَيِّدِنَازَيْنِ الْعَابِدِينْ أَلْمَدُوْرِيْ
وَ بِجَاهِ سَيِّدِنَا الشَّيْخْ مُحَمَّدْجَزُوْلِى - وَ بِجَاهِ سَيِّدِنَا الشَّيْخِ أَحْمَدْشَبْرَوِيْ
وَبِالشَّيْخِ أَحْمَدْسِرَاجِ الدِّينْ أَلْمُظْهَرِيْ - وَ بِجَاهِ سَيِّدِنَا شَيْخِنَافَتْحِ الْبَارِيْ
وَ بِجَاهِ سَيِّدِنَاشَمْسِ الدِّينْ أَلْمَدُوْرِيْ – وَ بِسَيِّدِنَا الشَّيْخ عَلِى وَفَا أَلْمَدُوْرِيْ
وَ بِجَاهِ مُرْشِدِنَاسَيِّدِنَالَطِيْفِيْ – أُلْطُفْ بِنَا يَاشَافِى وَاسْتَجِبْنَا يَاكَافِى
وَارْضَ عَنْهُمْ يَارَحِيمْ وَارْفَعْ لَهُمْ يَاكَرِيمْ – وَاسْتَقِمْنَايَاأللَّهْ عَلَى طَرِيْقَتِهِمْ
وَ بِالسَيِّدْدَوْسَدْ مُحَمَّدْ قَنْدَهَرِيْ – وَ بِسَيِّدِنَا مُحَمَّدْعُثْمَانْ أَلدَّمَانِيْ
وَ بِجَاهِ سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ سِرَاجِ الدِّينْ – وَارْضَ عَنْهُمْ زِدْنَاحَظًّاوَافِرًايَامُؤْمِنْ
وَ بِسَيِّدِنَاعَبْدِالْغَفُوْرِأَلْعَبَّاسِيْ – وَ بِالسَيِّدْ مُحَمَّدْبِنْ عَلْوِى أَلْمَلِكِيْ
وَ بِجَاهِ سَيِّدِنَالَطِيْفِيْ ابْنِ بَيْضَاوِيْ - وَ بِجَاهِ سَيِّدِنَازِاهِدِبْنِ لَطِيْفِيْ
وَارْضَ عَنْهُمْ بِعِزٍّيَاأَرْحَمَ الرَّاحِمِينْ – فَارْحَمْنَابِاتِّبَاعٍ بِهِمْ وَمَحَبَّةٍ
إِلَهِيْ أَنْزِلْ فَيْضًاعَلَى لَطَائِفِنَا – بِوَاسِطَةِ السَّادَةِ وَمَشَائِخِنَا
وَصَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى شَافِعِ الْمُدْنِبِينْ – مُحَمَّدٍوَأَلٍ وَصَحْبٍ وَالتَّابِعِينْ
نَظَمَهَاعَبْدُالْمَلِكْ طَالِبًارَبَّهُ – بِجَاهِهِمْ تَيْسِيْرًا فِى الدُّنْيَاوَأُخْرَاهُ
وَلِأُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِ غُفْرَانًا – وَأَهْلِهِ رَحْمَةً وَمَنْ قَرَأَ عَفْوًا